رسميا: تنجح غوغل في القضاء على ويندوز فون!! ما التالي؟

القائمة الرئيسية

الصفحات

رسميا: تنجح غوغل في القضاء على ويندوز فون!! ما التالي؟

رسميا تنجح غوغل في القضاء على ويندوزفون ما التالي!!

رسميا الحرب بين غوغل و امازون بدات،وهته المرة ستكون قوية .




حياكم الله في مقال جديد سوف اتكلم فيه حول صراع الهيمنة والاحتكار بين كبريات الشركات ، 09  اكتوبر  مايكروسوفت اعلنت بشكل حزين عن موت نظامها او بالاحرى قتله. لم يعد هناك جوالات تاتي بهدا النظام ولم يعد هناك تحديتات كبيرة تبعت لهدا النظام ،رسميا هدا يعني موت النظام او كيف ما تريد ان تسميه .

ماهو السبب ؟؟ في عدة اسباب نذكر منها عدم تخصيص مايكروسوفت الاهتمام الكافي لهدا النظام لكن هناك سبب مهم جدا وهو شركة جوجل الدي اعتبره من اهم الاسباب التي قضت عل العدبد من الانضمة الجديدة على راسها بلاك بيري 10 وويندوز فون كيق ذلك؟ جوجل تمتلك مجموعة من الخدمات التي يجعلها تقوم بمنافسة نوعا ما باساليب غريبة فتملكها لخدمات مليارية <من حيت المستخدمين> مثل جيميل خرائط غوغل يوتيوب ... وغيرها من الخدمات وهدا شيئ جيد بالنسبة لغوغل لكن هناك مشكلة فمعرفة غوغل بان الناس في حاجة لهده  الخدمات فبالتالي غوغل لا تتيحها للانظمة فتقتل هته الاخيرة بصفة بطيئة  ،حاليا حول العام  هناك جدل حول هدا الامر هل يعد احتكار او لا  فهي حرة في خدماتها ولا تريد للانظمة ان تحقق تروة عن طريق استغلالها وهناك الراي التاني الدي يقول بان جوجل تحتكر خدماتها ولا تتيحها لكل الناس .

لكن قبل ان تحكم استمع لما ساقول ،موضوع غوغل ومايكروسوفت كان له صدى واسع حيت انه وصل للمحاكم في احد الفترات والسبب ان مايكروسوفت كانت تنافس بشراسة من اجل الابقاء على نظامها لكنها فشلت رغم محاولتها توفير  تطبيقات لعملائها رغم ان في مرحلة ما رفضت جوجل اعطاء التطبيقات لنظام وندوز فون ، مما جعل المستخدمين للنظام  يلجؤون الى المتصفح للحصول عل  هته الخدمات لكن
لكن للاسف قامت غوجل بحضر العديد من خدماتها {خرائط ،يوتيوب...} وهدا يجعلنا نتساءل ؟؟ هل هذا شيئ طبيعي .وهدا دفع مايكروسوفت الى انفاق اموالها في تطوير التطبيقات بنفسها وتطور تطبيق يوتيوب خاص بهم لقي رواجا كبيرا مما جعل جوجل تتحمس من اجل خدمة عملائها لا يا صديقي بل تحمست  لتسخير قوتها للقضاء على هدا التطبيق قد يقول البعض لما لا نستغني عن خدمات غوغل ونكتفي بما لدينا لكن هدا مستحيل فالكل يستخدم جيميل ويوتيوب...فبالتالي هده الانظمة تدخل في موت تدريجي وهدا يجعلنا نتحسس محاولات افشال انظمة, ومحاولة احتكار  لخدماتها وما كانت منافسة شريفة .
ونفس السيناريو يحدت مع امازون و شركة غوغل ودلك بسبب ان غوغل يحس بخطر يهدد محرك بحتها وذلك بسبب المساعد المنزلي "اكو " حيت تقوم بطرح سؤال وهو يقوم بالاجابة عنه بالبحت على الانترنت مع ذكر المصدر ، وكبيديا او صحيفة او اي شيئ آخر لكن مع منتج امزون الاخير في سلسلة اكو توجد به شاشة تفاعلية تعرض لك يوتيوب نعم صديقي سيتبادر الى ذهنك مادا وقع بدات غوغل تمارس نفس السياسة وبدات بقتل منتجات أمزون وبحجب اليوتيوب عن جهاز إكو الشو مما ادى الى اندلاع حرب جديدة بين امازون وجوجل . 
اترك سؤال للمتابعين من سينجح في نضركم؟؟؟، اتركوا لنا آراءكم بالتعليقات.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات